Tuesday, November 28, 2023

حول حق الإختلاف وسؤال الهوية.. كلمة د. علي فاعور - (عميد كلية الآداب في الجامعة اللبنانية).

 

 حول حق الإختلاف وسؤال الهوية.. كلمة د. علي فاعور - (عميد كلية الآداب في الجامعة اللبنانية).

حول حق الإختلاف وسؤال الهوية.. في المؤتمر الفلسفي العربي الخامس،

مجلة الانشاء - (AL-INSHAA-Friday 6 February 2009 No. 6967-Year 62)

الجمعة 1 شباط ۲۰۰۹، الموافق فيه ١٠ صفر ١٤٣٠ هـ - العدد ٦٩٦٧ - السنة ٦٢...

 

تمثل العناوين المقترحة في هذا المؤتمر محاور رئيسة بارزة من حق الاختلاف ومفهوم الهوية، والمواطنية والهوية، والهوية والعولمة ، ونقد الاختلاف وثقافة الاختلاف، وغيرها مما ورد.. لقد عانى لبنان ويلات الحرب ودفع سكانه ثمن الاختلاف الطائفي والسياسي والثقافي..

ويكفي أن أذكر أمامكم أن لبنان قد خسر بفعل الحرب الأهلية، وخلال ثلاثة عقود من الزمن، خسر جيلا بكامله من السكان العاملين، وغالبيتهم من الشباب المتعلمين من ذوي المهارات الفنية وأصحاب الكفاءات المتميزة.

 





أود في البداية أن أنقل إليكم تحيات رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور زهير شكر الذي أكد لي

اهتمامه وتشجيعه لهذا المؤتمر. كما يسرني، كعميد لكلية الآداب والعلوم الإنسانية، المشاركة في أعمال هذا المؤتمر الذي يضم نخبة من الزملاء الأساتذة الجامعيين والباحثين والضيوف من الجامعات العربية في سوريا والأردن والعراق والمغرب وتونس ومصر واليمن....

 أهلا وسهلا بكم في رحاب الجامعة اللبنانية، في كلية الآداب والعلوم الإنسانية، في مدينة طرابلس المدينة العربية والإسلامية الأصيلة، مدينة الحضارة والتاريخ..

إنني أهنئ الباحثين والمشاركين في جلسات المؤتمر على المستوى الرفيع الذي وجدته عند قراءة برنامج العمل، بحيث تمثل العناوين المقترحة محاور رئيسة بارزة من حق الاختلاف ومفهوم الهوية، والمواطنية والهوية، والهوية والعولمة ، ونقد الاختلاف وثقافة الاختلاف، وغيرها مما ورد ...

 وكلها عناوين هامة وذات دلالة في مجتمعاتنا، وهي مسائل فلسفية بارزة لطالما شكلت قضايا خلافية كانت في أساس النزاعات المتنقلة والمتجددة في العديد من الدول العربية.

وإذا كانت موضوعات الاختلاف وحق الاختلاف وسؤال الهوية، قد شكلت الموضوعات الأساسية في هذا المؤتمر، فمن المهم أن لا ننسى التجربة المرة التي عشناها في لبنان أثناء الحرب الأهلية، والتي لا زالت انعكاساتها بارزة في مختلف المجالات الاجتماعية والديموغرافية والاقتصادية والسياسية.

ويكفي أن أذكر أمامكم أن لبنان قد خسر بفعل الحرب الأهلية، وخلال ثلاثة عقود من الزمن، خسر جيلا بكامله من السكان العاملين، وغالبيتهم من الشباب المتعلمين من ذوي المهارات الفنية وأصحاب الكفاءات المتميزة.

ولا أخفي عنكم أيضاً، أنني قد وجدت في هذا المؤتمر عناوين كثيرة تهمني كباحث، قضيت أكثر من ربع قرن من عمري وأنا أكتب في موضوعات الهجرة والتهجير السكاني والتنمية البشرية، وانعكاسات الحرب الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية.. ونشرت كتاباً بعنوان "الهجرة للبحث عن وطن"، حيث يهاجر الشباب للبحث عن وطن وعن هوية خارج لبنان، الذي يواجه تحديات مصيرية أدت إلى استنزاف موارده البشرية.

 

لقد عانى لبنان ويلات الحرب ودفع سكانه ثمن الاختلاف الطائفي والسياسي والثقافي إذ فشلت حتى الآن جميع محاولات إعادة بناء الدولة حيث يبرز ويزداد التباين بين المناطق الجغرافية من حيث مستوى المعيشة وحجم الأسرة والتركيب الديموغرافي والاقتصادي والاجتماعي، حيث لا زالت توجد في لبنان اليوم برغم مساحته الضيقة ( ١٠٤٠٠ ) كلم ٢ مناطق جغرافية نائية في الأطراف تكاد تكون معزولة عن غيرها من المناطق المجاورة.

نعم إن حق الاختلاف السياسي والطائفي والثقافي لا يجب ألا يحجب عنا حق الانتماء للدولة وحق الاعتراف بالآخر، مهما كانت عقيدته السياسية أو انتماؤه الطائفي، وعلى قاعدة أن الوطن للجميع والداعمين.... وفق مبدأ المساواة المكانية والاجتماعية، ولكل فرد حقوقه في العمل والتعليم والصحة، حيث يحق للناس، وبرغم الاختلاف والتنوع، أن يعيشوا حياة سعيدة، وصحية ، وطويلة وخلاقة.

أشعر أني تجاوزت الافتتاح إلى مجال البحث، وهي حشرية الباحث الذي وجد الفرصة سانحة.... أتمنى لهذا المؤتمر النجاح في الأيام الثلاثة القادمة وأنا على ثقة بأن النتائج ستكون هامة، وعلى مستوى التحديات التي تواجهنا في البحث عن الهوية ومفهوم الاختلاف والمواطنية في زمن العولمة حيث لا حدود بين الناس وبين الدول في الألف الثالث. وإني أشكر الزملاء الأساتذة في قسم الفلسفة شمالا والاتحاد الفلسفي العربي على جهودهم التي بذلوها في تنظيم هذا المؤتمر، لتبقى الجامعة اللبنانية ملتقى الحوار لقضايا الفكر والفلسفة والحضارة، كما أشكر جميع المنظمين والمشاركين والداعمين.

من حضور المؤتمر: د. علي الجابري، د. محمد المصباحي، أ. مطاع صفدي، د. محمد على الكبسي، د. محمد عريبي، العميد د. ناصيف نصار...

 

ملحق خاص: هذا الملف من إعداد : د. مصطفى الحلوة: عضو اللجنة التحضيرية للمؤتمر أستاذ في قسم الفلسفة - كلية الآداب - الفرع الثالث...

أعمال المؤتمر الفلسفي العربي الخامس : "حق الاختلاف وسؤال الهوية"،  تظاهرة بحثية في طرابلس للاتحاد الفلسفي العربي وقسم الفلسفة في كلية الآداب الفرع الثالث - الجامعة اللبنانية- كلية الآداب والعلوم الإنسانية، الفرع الثالث، قسم الفلسفة، بالتعاون مع بلدية طرابلس المؤتمر الفلسفي العربي الخامس

 

 

Monday, November 27, 2023

أضواء على ديموغرافيا انتخابات العام 1992، د. علي فاعور: كيف توجه الديموغرافياالانتخابات وتتحكم بنتائجها

 أضواء على ديموغرافيا انتخابات العام 1992، د. علي فاعور: كيف توجه الديموغرافياالانتخابات وتتحكم بنتائجها

مقالة نُشرت في مجلّة العواصف بتاريخ يوم الجمعة 7 آب 1992 بعنوان "ديموغرافيا انتخابات 1992".. ونعيد نشرها اليوم بعد أكثر من 30 سنة، وذلك لتبيان هشاشة البنية السكان، والمصالح السياسية القائمة على المحاصصة الطائفية، مما أدى بمرور الزمن الى انهيار الدولة نتيجة فشل السلطة الحاكمة وانتشار الفساد.. واستمرار الفراغ السياسي القائم..ما ادى الى تفكك البنية الديموغرافية وتزايد موجات الهجرة الخارجية، والخلل الديموغرافي الناجم عن تزايد أعداد اللاجئين والنازحين الذين بات عددهم يقارب نصف السكان المقيمين في لبنان اليوم..






" بعد مرحلة الحرب اللبنانية (1975-1990)، بدأ التحضير لإجراء الانتخابات النيابية، وهذا يتطلب تحضير لوائح قيد السكان موزعة بحسب المناطق والتقسيمات الادارية..وهذا أيضاً يضع الجميع أمام إشكالية توزيع السكان سواء بالنسبة لقيد النفوس، وأصوات الناخبين، أو بالنسبة للمقيمين والمهاجرين في الخارج، او المهجرين في الداخل، وكان الاقتراح المتداول للبحث عام 1992، هو اعتماد لبنان دائرة انتخابية واحدة للخروج من معضلة التوزع السكاني، وبخصة توزيع الطوائف بحسب المناطق..."

وفيما يلي النص الاساسي للمقالة المنشورة في 7 آب/اغسطس 2019.

د. علي فاعور في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2023.


Saturday, November 25, 2023

الخلل الديموغرافي في لبنان، د. فاعور: لبنان أمام تغيير ديموغرافي واسع

 

الخلل الديموغرافي في لبنان، د. فاعور: لبنان أمام  تغيير ديموغرافي واسع

مقال منشور في جريدة السفير بتاريخ 14 آذار/مارس 2023






لبنان أمام  تغيير ديموغرافي واسع

     بحسب تقديرات الأمم المتحدة الأخيرة، فقد احتل لبنان المرتبة الاولى في العالم من حيث تناقص عدد السكان عام 2023، حيث بلغت نسبة تراجع عدد السكان نحو– 2,68 في المائة.  وهو الدولة الوحيدة في المنطقة العربية التي يتناقص عدد سكانها[1]، وذلك نتيجة الخلل الديموغرافي الشاسع بين هجرات مغادرة وهجرات وافدة[2]، حيث بدأ يتناقص عدد السكان منذ العام 2015، عندما تجاوز عدد اللاجئين المليون لاجئ من المسجلين لدى المفوضية العليا للاجئين... وتشير تقديرات الامم المتحدة لعام 2020، أن عدد المقيمين قد بلغ نحو 6,825,910 نسمة، حيث كان يستضيف لبنان نحو مليوني لاجئ وطالب لجوء، ولا سيّما من اللاجئين من فلسطين، وسوريا والعراق، وغيرها من الدول..

      أما تزايد عدد السكان المقيمين في لبنان فهو حصيلة استمرار الأزمة السورية بعد أن دخلت عامها الثالث عشر، حيث تتكاثر أعداد النازحين السوريين[3]، وبخاصة من الذين يتلقون الدعم المادي والمساعدات الغذائية من المفوضية العليا للاجئين والهيئات الدولية في الأمم المتحدة،  في مقابل تناقص عدد اللبنانيين نتيجة انخفاض الخصوبة، وتزايد عدد الوفيات، ثم تزايد موجات الهجرة الخارجية وبخاصة من الشباب الجامعيين والاطباء والمهندسين واصحاب المهارات العالية، الذين يغادرون لبنان للبحث عن وطن في الخارج، مما أدى الى خسارة لبنان ما يُقارب 10 في المائة (ما بين 350 و 400 ألف مهاجر) خلال السنوات الاربع الماضية ..

     أما بحسب التوقعات السكانية في العالم:  بيانات شعبة السكان  في الأمم المتحدة ، إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية ، مراجعة عام 2022 ، فيتبين أن هذا التراجع في عدد السكان سوف يستمر طيلة العشر سنوات القادمة حتى عام 2035.

       وبينما يُقدر  مجمل عدد السكان المقيمن في لبنان عام 2023،  بنحو خمسة ملايين و354 الف نسمة،  يتبيّن بحسب التوقعات أن هذا العدد  سوف ينخفض الى مستوى أربعة ملايين و 642 ألف نسمة عام 2033.. مع العلم أن هذه التوقعات بعيدة عن الواقع الموجود على الارض، حيث يُقدر مجموع عدد الساكنين في لبنان، كما رأينا سابقاً، بأكثر من سبعة ملايين و500 الف نسمة.

    .. لكن المهم فيها هو تناقص اجمالي عدد السكان خلال السنوات القليلة القادمة، وبخاصة  بالنسبة لفئة صغار السن (دون 15سنة) حيث تراجع عددهم من مليون و460 الف نسمة الى 907 ألف نسمة فقط، وذلك بنسبة  بلغت نحو 38 في المائة ، بينما بالمقابل فقد ارتفع عدد  كبار السن (65 سنة وأكثر) من 550 ألف الى 789 ألف نسمة، أي بنسبة بلغت 43.5 في المائة، كما تراجعت نسبة من هم في عمر العمل (15-64 سنة) وبخاصة في فئة الشباب، بنسبة بلغت نحو 12 في المائة... والبارز في هذه التحولات هو تناقص عدد العاملين (بين 30-49 سنة) بنسبة بلغت نحو 31 في المائة، حيث انخفض عددهم  من مليون و250 ألف نسمة الى حدود 868 ألف نسمة فقط[4].

     ويتبيّن من توزيع الفئات العمرية الكبرى للسكان المقيمين بحسب هرم ألأعمار عام 2023 ، أن نسبة الفئة العمرية للصغار (0-14 سنة) قد انخفضت  من 27 بالمئة الى 19.5 في المائة، بينما بالمقابل فقد ارتفعت نسبة كبار السن (65 سنة وأكثر) من نحو 10 في المائة الى 17 في المائة  من مجمل المقيمين، ( بحسب هرم الفئات العمرية المرفق.. وتشمل هذه الأرقام مقارنة عدد المقيمين في لبنان، من اللبنانيين والنازحين السوريين، وذلك للفترة بين 2023 و 2033).



[1]  عدد سكان لبنان/ من اللبنانيين: "دون الخط الأحمر" مقابلة د. علي فاعور عبر "اندبندنت عربية" مع  الصحافي بشير مصطفي في 26 حزيران/يونيو 2023.

[2] تسارع التحولات الديموغرافية سيؤدي إلى تغيير وجه لبنان.. ماذا ينتظر لبنان في عام ٢٠٢٢؟..حوار في العمق  مع  د.علي فاعور*، محمد هاني شقير، صحيفة الحوار نيوز في 27 كانون أول 2021...

 

[3]  عام 2023 جاءت سوريا في المرتبة الاولى من حيث النمو السكاني البالغ (+4,88%)، تليها السودان، واليمن والعراق..

 

[4]  لمزيد من التفاصيل، راجع د. علي فاعور "  الهجرة تتزامن مع زيادة في كبار السنّ وتناقص عدد الأطفال: المجتمع اللبناني يتحوّل نحو الشيخوخة"، جريدة الأخبار في 29 ىذار/ مارس 2021.


Wednesday, November 22, 2023

الانماء المتوازن في لبنان.. وكيف يكون؟ دراسة د. علي فاعور، منشورة في جريدة النهار ملف خاص السكن والاعمار

 الانماء المتوازن في لبنان.. وكيف يكون؟

دراسة منشورة في جريدة النهار ملف خاص السكن والاعمار

 ..يوم الأربعاء 10 تموز عام 1996.




Sunday, November 19, 2023

الهجرة الخارجية وخصائص المهاجرين وتوزيعاتهم حول العالم. مقابلة د. علي فاعورعام 1988 : الهجرة خشبة الخلاص.. والهجرة الخارجية أثرت على بنية المجتمع اللبناني..

 

مقابلة عام 1988 حول: الهجرة الخارجية وخصائص المهاجرين وتوزيعاتهم حول العالم.

د. علي فاعور: الهجرة خشبة الخلاص.. الهجرة الخارجية أثرت على بنية المجتمع اللبناني..




مع أرقام واحصاءات حول توزيعات اللبنانيين حول العالم.

·       توزيع اللبنانيين الذين هاجروا بين 1975 – 1994، بحسب الدول الكبرى.

·       توزيع المهاجرين اللبنانيين بجسب الجنس والنشاط الاقتصادي..

·       توزيع المهاجرين اللبنانيين بحسب مناطق الهجرة في لبنان

·       احتاج لبنان الى 28 سنة لمضاعفة عدد سكانه المقيمين بين 1942 و 1970.

·       كما احتاج لبنان الى 26 سنة أخرى لزيادة المليون الثاني من 1970 حتى 1996,

مجلة الانتقاد، يوم الجمعة في  7/9/2001..

ندوة الابعاد الاجتماعية والاقتصادية للحرب اللبنانية عام 1988. د. علي فاعور: بعض السفارات تسهّل هجرة أبناء الشريط الحدودي.. ومعظم اللبنانيين يفتشون عن وطن بديل.

 

الابعاد الاجتماعية والاقتصادية للحرب اللبنانية

د. علي فاعور: بعض السفارات تسهّل هجرة أبناء الشريط الحدودي.. ومعظم اللبنانيين يفتشون عن وطن بديل.

الامير الحسن يدعو الى الاستفادة من الجو التوافقي المستجد في قمة عمان. لدفع العمل العربي المشترك.. ووقف الحرب الأهلية في لبنان..

جريدة الدستور الاردنية، يوم الاحد في7_2-1988.

ندوة في عمان الاردن، برعاية الأمير الحسن/ حول الحرب الأهلية في لبنان عام 1988











Saturday, November 18, 2023

مناطق الجنوب اللبناني في مواجهة الاعتداءات الاسرائيلية، د. علي فاعور مقابلة حول عبر مجلة مرجعيون حاصبيا في آذار 1997

 

مناطق الجنوب اللبناني في مواجهة الاعتداءات الاسرائيلية

مقابلة حول عبر مجلة مرجعيون حاصبيا في آذار 1997 







 




الخلفية التاريخية

            يبدو من الصعب دراسة الهجرة في منطقة حافلة بالمتغيرات والتحولات الديموغرافية والإجتماعية والإقتصادية، فمنذ عام 1920 تاريخ إعلان دولة لبنان الكبير، يعيش الجنوب اللبناني حالة عدم إستقرار ناجمة عن الأطماع الإسرائيلية في الأرض والمياه، وقد تجلت هذه الأطماع مع ترسيم الحدود اللبنانية- الفلسطينية عام 1922 (إتفاق بوليه ـ نيو كومب بين فرنسا وانكلترا)، حيث قامت إسرائيل بإقتطاع عدة مساحات من الأراضي الجنوبية وضم العديد من القرى وتهجير سكانها، وبعد نكبة 1948،  وقيام دولة الاحتلال الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية المحتلة، ثم توقيع إتفاقية الهدنة بين لبنان وإسرائيل (23 آذار عام 1949) في راس الناقورة، حيث تم تحديد الخط الاخضر على الحدود الجنوبية، لكن إسرائيل أقدمت على احتلال مساحات واسعة من الأراضي اللبنانية وضمها بالقوة وتهجير أهلها وتغيير معالمها...

Friday, November 3, 2023

أمية المرأة في لبنان، دراسة ميدانية، اعداد د. علي فاعور، قُدمت في المعهد الألماني للأبحاث الشرقية



 أمية المرأة في لبنان، دراسة ميدانية، اعداد  د. علي فاعور، قُدمت في المعهد الألماني للأبحاث الشرقية